الكشاف وسلوكه اليومي
أسماء ـ أشخاص ـ طباع:
·الأشبال: يبحث في كل شيء عن الجمال لدرجة أنه يستطيع أن ينمي شخصية قوية تبعده عن كل ما هو بشع فيتلافى الاشتراك به.
الكشاف: هي الحياة اليومية على تطور الشخصية ونمو كل إنسان بمفرده.
·الجوال: من خصائص هذه المرحلة أنها مرحلة مرور فقد وصل الإنسان إلى حالة الاتزان. أصبح عالم البالغين قريباً وممكناً, تنمو عند الشاب رغبة في النظام وفي التطبيق على الواقع للقيم التي يحلم بها واقتنع بها أثناء المراهقة.
المرشدة: تحب بلدها وتحترم وطنها, تفتخر بإيمانها, وتخضع له كل حياتها, وواجب المرشدة يبدأ في البيت.
·الزهرات: القيام بجميع الأعمال المطلوبة منا دون تأفف أو ملل ودون الراحة إلى أن تنتهي منها على أكمل وجه.
ما هي أمزجة الكشاف وعقليته:
1. العلاقة مع الذات: إنها دعوة للعيش بالحقيقة مع ذواتنا لاكتشاف كوننا فريدين ضمن الجماعة.
2. العلاقة مع الجسد: إنها دعوة للعيش بإرتياح في جسدنا لتنمية إمكانياته: الركض, السير, التغذية.
3. العلاقة مع العالم: (الأشياء, المادة, الطبيعة)
4. العلاقة مع الآخرين: إنها دعوة لعيش علاقات حقيقية لعيش اللقاء... لعيش المواجهة... لعيش الاتصال وذلك من خلال اللعب والعمل المشترك نتعلم التضامن والتكامل في سبيل الخدمة.
5. العلاقة مع الله: السير على درب الإيمان... هو الانطلاق في المغامرة, هو الانطلاق سوية في المغامرة لاكتشاف محبة الله. في كل نشاط.
6. المخيم: العلاقة مع الجماعة تساعد على إكتشاف الذات, إكتشاف الحياة, إكتشاف الأشياء وهكذا تساعد على النمو.
الخلاصة من هذا:
الدعوة: هي دعوة نلبيها وحياة نعيشها من خلال الحركة الكشفية المباركة.
الجواب (الوعد الكشفي): أعد بشرفي أن أبذل جهدي لكي أقوم بواجبي نحو الله والوطن والملك وأساعد الناس في كل ظرف وحين وأن أعمل بقانون الكشاف.
المجتمع: أننا نختار الحركة الكشفية كمجال استقبال ولقاء ونمو للأطفال والمراهقين والمراهقات والشباب والشابات. نعيش في جماعتنا الحياتية لقاءً: "أخوياً" ودرب شركة فيه تعلن وتقبل الاختلافات وعليه تعمق الالتزامات وهو سند لكل واحد منا في أوقات ضعف أو تعب.
· الآخرين: إنها دعوة لعيش علاقات حقيقية, لعيش اللقاء, لعيش المواجهة, لعيش الاتصال وذلك من خلال اللعب والعمل المشترك نتعلم التضامن وذلك التكامل في سبيل الخدمة.
· الطبيعة: نتحمل فيها مسؤولية ذواتنا ونستمد منها قوى أساسية للحياة "الطبيعة مكان تربية".